الجمعة، 15 أغسطس 2014

70% من الفتيات في تونس مدمنات على المخدرات





لعل عاملنا الموثر في انحرافنا هو فقدان السيطرة على الذات, هذا ما يدفعنا إلى الاجرام بحق النفس البشرية وهو افظع انواع العقاب. (المخدرات) ندخل طريقا لا نعرف نهايته, دافعنا هو الهروب من واقع الحياة أو الياس أو حبا "بالتفاخر, أو التقليد الأعمى وحتما نهايته هي إحدى العواقب الثلات: 1-السجن 2 الجنون 3 الموت المفاجئ فإذا تسنت لك الفرصة أن تجتاز أحدها ستقع بالإخرى حتما ". هل حاولت البحث في موقع غوغل مثلا "عن طريق لنهايت مأساتك؟ هل أرسلت لإحد الأصدقاء, كيف لنا ان نترك هذا السم بدلا "من حالة الموت البطيء؟ هل لك مثلا "أن تترك حقنة المخدر وتسأل عن الحملات ضد المخدرات؟ ستعرف تماما "أن حملتنا الخيرية (العالم بحاجة اليك) هي حلك الوحيد لما تعاني, أنظر إلى التجارب ستجد حينها الجهد الذي يبذله فريق الحملة للحفاظ على صحتك. إن أول ما أشاد به البروفيسور ((نيزارلاييف)) وهو صاحب المشفى ورئيس الرابطة العالمية (العقل من دون المخدرات) أن الإصرار يولد النجاح, مسارعتك في المضي قدما "نحو هذا المنهج هو السبيل الوحيد للحفاظ على حياتك وذلك من خلال تخلصك من الإعتماد البدني ( النوبات) واستعادة الصحة. سيتم خضوعك لدورات ((نيزارلييف)) الخاصة ومنها مثلا الصعود لقمة جبل تاشتار اتا التي تستغرق الرحلة 5 ايام, وبعدها يتم العلاج النفسي الإجهادي الذي يعتمد على طاقة التحمل, والعديد من طرق البروفيسور ((نيزارلاييف)) الخاصة. لعل طاقم الحملة هدفهم الوحيد هو تعزيز ثقتك بنفسك وهو أن تقول أنا قادر أن افعل هذا وستفعل, وليكن بمعلومك ان جميع الفريق بانتظار قرارك من اطباء وممرضين و عمال ... الخ, وهم على استعداد تام لمساعدتك في التخلص من هذه السموم, من لحظة أن تطأ قدمك أرض المطار مريضا "إلى عودتك إلى بلادك سالما"
هذه الحملة مجانية ولا عليك سوى ملأ إستمارة.
الآن في تونس والمغرب وبعدها في 194 دولة حول العالم.
أختي في تونس, أختي في المغرب سارعي بالفوز في دورة العلاج المجاني بمركز البروفيسور نزارالييف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق